الاثنين، 28 مارس 2016

تكاتر الكناري

تكاثر طيور الكناري ومساعدتها على التكاثر يكون بهدف البيع أو للتربية والإستمتاع بأصوات الطيور وحركاتها ، ولحدوث هذا يجب إتباع عدة خطوات وتعليمات بشكل ممتاز والتركيز جيداً وتكون الخطوات كالتالي :

1) اختيار أنثى جاهزة للتزاوج تصغر الذكر حجماً وعمراً حتى يسيطر الذكر عليها ، وتتم عملية التزاوج بشكل سهل ويسير ، و اختيار ذكر بالغ جاهز ويفضل أن يزيد عمر الذكر عن 8 أشهر حتى لا يقوم بكسر البيض بحركاته المفاجئة إذا كان بعمر صغير ، والأفضل ترك الطيور تقرر بنفسها من شريكها المحبب للتزاوج .
2) معرفة بداية وقت التزواج للطيور وهو الشهر الثاني من كل سنة حسب التقويم الشمسي .
3) إذا كانت فترة التزاوج في نفس فترة تبديل الريش عند طيور معينة في القفس فيحذر من إجبار الطير على التزاوج بسبب ضعفه الجنسي والبدني بذلك الوقت .

4) ملاحظة حركات الذكر والأنثى ، فالذكر يجب أن يغرد بشكل كبير في تلك الفترة والأنثى يجب أن تتحرك كثيراً أيضاً .

5) بعد معاينة الطيور الجاهزة للتزاوج يتم إختيار قفص مناسب لكل زوج لإتمام عملية التزاوج ، والمفضل فصل الذكر عن الأنثى بحاجز تستطيع الأنثى تحريكة وقت أن تصبح جاهزة للتزاوج .

6) داخل القفص نقوك بتثبيت عش الكناري المخصص لهذا الطائر .

7) نقوم بقص أظافر الكناري خاصة الذكر تحسباً لأي مشاكل تتم في عملية التزاوج لعدم أذية الأنثى ، مع الحرص على عدم أذيته خلال عملية القص .

8) بعد التزاوج والراحة بين الزوجين ننتقل للإهتمام بتغذيتهما عن طريق الحبوب المناسبة للكناري مثل حبوب الفجل بالإضافة لصفار البيض والتفاح والخوخ وورق الجرجير ومصادر الكالسيوم المختلفة .

9) بعد الإعتناء الجيد بالزوجين تبيض الأنثى ، ويكون عدد البيض غالباً أربع بيضات وقد يصل عددها إلى 6 بيضات حسب خصوبة الأنثى .

10) بعد التبيض ترقد الأنثى على البيض لمدة أسبوعين كاملين حتى يتحول البيض للون البني الغامق بدلاً من اللون الأزرق ، ويقوم الذكر في بعض الأحيان بمساعدة الأنثى عن طريق الرقد على البيض لفترات محددة باليوم بالإضافة لتغذية الأنثى في بعض الأوقات .

11) بعد خروج الصغار من البيض يكون لونهم أحمر دون ريش وصغار الحجم ، فتبدأ عملية رعايتهم من قبل الوالدين وتكبر صغار الكناري بسرعة وتمتد فترة حضانة الصغار ما بين أربع أسابيع إلى خمسة أسابيع .





12) بعد إتمام عملية الحضانة نقوم بفطم الصغار ونقلهم إلى أعشاش وأقفاص جديدة .

طائر الكناري الجميل

تربية طيور الكناري



 مراحل تربية طيور الكناري (وهي أربعة):

• مرحلة إسقاط الريش (القلش) وهي من أصعب المراحل سواءاً كانت للمربي أم للطائر لإنها تحتاج للعناية الفائقة من قبل المربي إلى أن تنتهي هذه المرحلة الصعبة ، ويعود إلى ما كان عليه الطير في السابق من النشاط والحيوية والتغريد والإنتاج. وفي هذه المرحلة يتم إطعام الكناري الخضار الورقية كالجرجير ، وهو هام جداً بهذه المرحلة والسبب هو أن الكناري يتبدل ريشه والجرجير هو أفضل مغذٍ للطيور فهو يساعدها على تخطي هذه المرحلة بيسر وسهولة ومن دون أخطار . وممكن أن تؤدي عدم إراحة الطائر في قفصه لتساقط ريشه الجميل، ولإستعادة هذا الريش يجب محاولة تغيير بيئة الطائر ، وتغيير حالته النفسيّة ، ولا ينصح بجمع أكثر من نوع واحد من الطيور في قفص واحد .
• مرحلة النقاهة : وهذه المرحلة هي التالية لمرحلة طرح الريش ولها اسم آخر وهو مرحلة (الإجازة) ، ففي هذه المرحلة يرتاح الطائر فيها من التغريد والتزاوج ومن طرح الريش، إلى حين الإسعداد لموسم التزاوج الجديد ، وي هذه المرحلة على المربي أن يهيء الغذاء المناسب وتهيئة الجو المناسب له.
• مرحلة التجهيز: وهي تون قبل مرحلة التزاوج مباشرة ويعمل فيها المربي على إعطاء الطيور الغذاء المحرض على التكاثر عند لذكور والإناث ، وتبدأ الذكور فيها بالتغريد بصوت منخفض ومتقطع ، وبعد فترة قصيرة يقوى صوت التغريد ويقوى ويصدح وتطول التغريدة ، كما على المربي في هذه المرحلة بتحضير الإناث بإعطائهم الأغذية المحرضة على التكاثر حتى تنشط عندهن المبايض للتزاوج من أجل تكوين البيض. وهذه المرحلة تعتمد كثيراً على التحضير حيث توضع للطيور الأعشاش والخيوط , وترفع مفاصل البيوت الخشبية ، وإذا لاحظنا أن الذكر يطعم الأنثى فهذا يعني التوافق بينهما لكن علينا أن لا نستعجل.
• مرحلة التزاوج: وهذه المرحلة تعتمد على المربي بأن يقوم باختيار الذكور والإناث المراد تزويجهم ، ليحصل علي أفضل إنتاج في الموسم ، هناك بعض المربين الذين يعملون على تزويج طيورهم التي جهزت مبكراً ، وبعضهم من ينتظرون موسم التزاوج الذي أصبح على الأبواب ، وهو في الفترة مابين شهر فبراير ومارس إلى شهر يونيو ويوليو. ويحتاج تفريخ الطيور إلى الدقة والصبر, كما يحتاج إلى غرفة يشترط فيها هذه المواصفات :
1. أن يكون اتجاه الغرفة شرقية أو جنوبية .
2. أن تكون الغرفة نظيفة والسبب بأن طائر الكناري هو من الطيور النظيفة, وتستطيع اكتشاف ذلك بوضع إناء يحتوي على الماء فيسارع الطائر إلبه للإستحمام.
3. أن يتخلل الغرفة الضوء وأشعة الشمس
4. أن تكون الغرفة بعيدة عن تيارات الهواء
5. أن تكون خالية من الحشرات خاصة العث والنمل
6. أن تكون درجة حرارتها مناسبة ومطابقة لدرجة حرارة الجو الصيفي حتى في فصل الشتاء.

• مرحلة التزاوج :

وهذه علامات الجاهزية للتزاوج عند الإناث والذكور:

علامات الجاهزية عند الذكور:

1. التغريد بصوت عالٍ صادح ، وبكل النغمات التي في حنجرته ، خصوصاً إذا سمع صوت تصفير الأنثى.
2. التنقل من مكان إلى آخر في القفص مع الرفرفة كثراً بأجنحته.
علامات الجاهزية عند الإناث :

 أن تلعب بخيوط التعشيش

1. أن تصفر بقوة عندما تسمع صوت تغريد الذكر أو دون سماعه (أي في كل الأحوال)
2. أن تطير الأنثىمن جهة لأخرى بدون تركيز في القفص عند سماعها لتغريدالذ

طيور الحب


طيور الحب

 تنقسم طيور الحب إلى فصيلتين وهما فصيلة الفيشر وفصيلة الروز، وتحتاج هذه الطيور إلى عناية ورعاية خاصة لكن لا يوجد أي فروق في أسلوب رعاية الفصيلتين أو طرق العناية بهما، وعند التفكير بشراء طائر الحب لتربيته يجب الحرص على أن يكون صغيراً في العمر لكي يكون المربّي على معرفة بالتطورات التي مرّ بها الطائر في حياته، وأن تكون سليمة من العيوب والأمراض ويمكن الكشف عن ذلك عن طريق فحص سلامة ريشها وعدم تساقطه وملاحظة حركتها المستمرة، ومن الأفضل شراء طائر الحب من المحلات المرخصة والموثوق بها لضمان أن يكون الطائر من أصول موثوق بها.

تغذية طائر الحب

يتغذّى طائر الحب كباقي الطيور على مجموعة من الحبوب تقدم له بنسب محددة والتي تتوفر في محلات بيع الطيور وتكون عبارة عن مجموعة من حبوب الفلارس، وعباد الشمس، والدنيبة، والبينكام، ويجب الحرص على أن تقدم نسبة قليلة من حبوب الفلارس للطائر؛ لأنّ الكمية الزائدة منها تسبب للطائر السمنة وتراكم للدهون في أسفل بطنه مما يقلل من نشاط الطائر كما تسبّب العقم لأنثى طائر الحب، كما يتغذى طائر الحب على مجموعة من الخضروات الرطبة والطرية كالخس، والجرجير، والفجل، كما يقدم له البيض المسلوق بعد هرسه، مع الحرص على تقديم كمية كافية من المياه له والمحافظة على نظافة وعاء الطعام والشراب.

موسم التزاوج لطيور الحب


يحدث التزاوج بين طيور الحب بعد حدوث توافق وتآلف بين الأنثى والذكر، ويكون هذا التآلف واضحاً من خلال حركات المداعبة بين الطائرين، ويوضع الطائرين المتآلفين في قفص واسع المساحة وكبير بحيث يسمح لهما بالتحرك والطيران بحرية، كمال يجب أن يتوفّر في هذا القفص عش بمقاييس محدّدة لوضع البيض داخله ويمكن الحصول عليه من محلات بيع الطيور ويغطى العش بنشارة الخشب الناعمة للمحافظة على سلامة البيض ومنع تكسره. تبدأ طيور الحب بالتزاوج ووضع البيض في فصل الشتاء نظراً للظروف الجوية المناسبة لفقص البيض في هذا الفصل، وتبدأ الأنثى بعد حدوث التوافق بينها وبين الذكر بتكوين البيض، ويجب مراعاة توفير الغذاء اللازم لضمان تغذية الأنثى بشكل سليم، وخاصةً الغذاء الذي يحتوي على الكالسيوم اللازم لتكوين البيض، والحرص على توفير الجو المريح والهادئ للأنثى ومنع تحريك القفص أو نقله من مكانه أثناء هذه الفترة، وتضع الأنثى من 3-6 بيضات وتقوم بالرقد عليها ثلاث أسابيع كاملة ويبدأ البيض بالتفقيس بعد انتهاء هذه الفترة، وهنا يجب زيادة كمية الغذاء الذي يقدم للطيور وبالأخص البيض المسلوق المهروس وخلطه مع حبات السميد حتى تتمكن الأنثى من حمله وتقديمه لصغارها.

السبت، 26 مارس 2016

الجولديان فينش

كل ما تود معرفته عن طائر الجولديان فينش

طائر الجولديان فينش أو  الحسون الاوروبي أو طائر قوس قزح كلها أسماء لهذا الطائر الذي يعتبر من أجمل الطيور فبألوانه الزاهية و المتناسقة يُشعرك بجمالية الكون و بديع خلقه، أصله من أستراليا و يعتبر من الطيور الإجتماعية  التي تفضل العيش في مجموعات من الطيور ، لذا فإنها تتكيّف بشكل رائع مع الطيور الصغيرة إلى متوسطة الحجم التى تتغذى على الحبوب ، مثل غالبية طيور الفينش الأسترالية كالزيبرا والكوردون وغيرها إضافة إلى الكناري ، بينما تصاب طيور الجولديان بالإجهاد إذا ما وضعت مع مجموعة من الطيور الأكثر عدوانية ، كطيور البادجي و طيور الحب فطائر الجولديان فينيش كما سبق لي الذكر من الطيور التى تحب دائما ان تعيش فى جماعات ، فكلما كان بإمكان المربي ان يقوم بتربيتها فى جماعات كلما كان ذلك افضل من ناحية التربية ، حيث انه يعيش فى جماعات فى الطبيعة .
ولكن طبعا هذا لايمنع من تربية طيور الجولديان كل زوج على حده ولكن من الافضل كما سبق وذكرت ان تربى فى جماعات.

التزاوج و التفريخ:

طائر الجولديان فينش من اكثر الطيور حساسية ومزاجية وله طرق خاصه للتعامل معه في التزاوج و التفريخ  فمن الضروري  عند اختيارك لزوج من الجولديان ان تنتقي زوج بعمر مناسب (سنه فما فوق) ، وبامكانك معرفة الزوج الناضج والذي يصلح للتزاوج عن طريق تحول مقدمة منقار الذكر الى اللون الاحمر وتحول مقدمة الانثى الى اللون الاسود.
الجاهزية للتزاوج: تبلغ الفراخ بعمر 4 شهور أحياناَ و قد تزيد هذه الفترة بحسب الموسم ولكن لا يفضل تزويجها قبل 10 الى 12 شهر.
أما بالنسبة لتفريخه فهو يحتاج لعمل شاق وقد يجد المربى لهذه الطيور فى بداية تربيته لها انه غير ناجح فى تفريخها ، مما قد يصيبه بأحباط شديد ، ولكن الامر ليس بهذا السوء ، كل ماهناك هو ان هذه الطيور لها طبيعة قد تختلف عن باقى الطيور من حيث التفريخ، وعملية التفريخ من الممكن ان تتم فى الاقفاص مثل اقفاص الزيبرا ومع عش الزيبرا التقليدي. والجولديان يحبون العشوش ذات الفتحة من الاعلى لانها توفر لهم عمق أكبر داخل العش وتجعلهم يختبئون.
كل ما تود معرفته عن طائر الجولديان فينش

عدد البيض: من 3 الى 8 ( غالباَ 4 الى 6 )
فترة حضن البيض: بعد اكتمال وضع البيض، و تستمر لمدة 16 يوم
الخروج من العش: من 20 الى 23 يوم

كل ما تود معرفته عن طائر الجولديان فينش

التغدية:

يتغذى الجولديان في الطبيعة على الحبوب و البذور و بذور الحشائش و الحشائش الخضراء و يتغذى في الاسر على مجموعة متنوعة من البذور كفلارس و بلكم والجولديان يحب أن يجرب انواع جديدة من الطعام مثل وجبة البيض بالبقسماط, والاوراق الخضراء والقمح المطحون ويجب الا ننسى امدادهم بالكالسيوم سواء عن طريق قشر البيض المطحون او عظام السيبيا

التفرقة بين الذكر و الانثى:

يتم التفريق بين الذكر و الانثى بعدة طرق اولها الالوان:
الذكر:
كل ما تود معرفته عن طائر الجولديان فينش

يكون اللون البنفسجي في الصدر و اللون الاصفر في البطن و اللون الاخضر في الظهر و اللون الازرق حول الوجه كل تلك الالوان في الذكر تكون غامقة او داكنة و اكثر لمعانا في الذكر
الأنثى:
كل ما تود معرفته عن طائر الجولديان فينش

يكون اللون البنفسجي في الصدر و اللون الاصفر في البطن و اللون الاخضر في الظهر و اللون الازرق حول الوجه كل تلك الالوان في الانثى تكون فاتحة و اقل لمعانا من الذكر .

 الذكر على اليمين و الأنثى على اليسار

كل ما تود معرفته عن طائر الجولديان فينش

انتاج الحسون

Repreduction du chardonneret en cage


préféré est la femelle qui est issu d'un élevage (née en cage), cette femelle peut reproduire dès sa première annéeLa femelle issue d'une capture mais, avant d'avoir complété son masque rouge, peut reproduire dès la deuxième année.La femelle issue d'une capture mais, adulte, elle sera en meilleure forme et peut reproduire dès la deuxième annéeL'alimentation annuels doit lui être adaptés comme ici:En hiver : graines de chènevis et de lin et un peu de graines de Niger, graines blanche et de la pâtée aux oeufs chaque semaine ou une semaine sur deux, on peut lui rajoutée des vers.Pas de verdures pour la femelle sauf le thym ( quelques éleveurs Italien ne donne jamais de verdures a leurs chardonnerets)Après l'hiver ( vers février ) , on lui offre tous types de verdures et si c'est possible des graines de chardon ou du thym , des graines germées complémenter de vitamines et très important donner de la pâtée aux oeufs pour donnée a la femelle la graisse nécessaire pour couvée il est préférable dit rajouté quelques vers et un peu de chènevis , de lin et un peu de Niger ( mais n'en abusé pas car ce sont des graines très grasse pour le foie et cela peut mené a la mort de votre oiseau )il est important de mettre la cage en hauteurs a 50 cm du sol ( le meilleur c'est quand la cage arrive a votre épaule car l'oiseau si s'en en sécurité ) plus l'oiseau est en hauteur plus il se sentira en sécurité mais évité quand même de les mettre trop haut il deviendront trop sauvage , il est déconseillé de mettre plus d'une femelle en même temps dans la même cage dans le but de reproduire .Placez la cage dans un endroit hors de portée des enfants et des animaux domestiques, si possible envelopper la cage avec du nylon ou autres pour que les oiseaux se sentent en sécurité et pour évité les projections de graines.Le mâle sera prêt quand le bec deviendra légèrement rosé même s'il reste encore une petite tache noir sur le bout du bec, et normalement il devra chanté en faisant la cour a la femelle. La femelle portera les mêmes signes du malle et pourra elle aussi chanté , et dansé pour répondre aux appels du male , et commencera de temps en temps a jouée avec un bout de papier ou une plume , pour construire un nid ( il faut de temps en temps la "testé" en mettant une peu de coton ) .

Si vous avez plus d'un couple, alors il faudra les mettres dans une grande cage pour que les femelles fassent leurs choix et pour qu'il n'y est pas de problèmes d'incompatibilités. Ils se donneront a manger ou se suivront.Le nid de préférence sera a l'intérieur, camouflé avec de la verdure artificielle, le matériel de nidification est préférable d'être doux , du coton de chardon ou de la mousse qu'on retrouve sur les bas des arbres , de la charpie blanche , les matériaux blanc est recommandé car le blanc a tendance a les stimulé et évité le coton car il peuvent se coincé dans les pattes de la femelle ou des oisillons ... Bref, il y a plusieurs sujets ici qui traitent le matériaux de nidifications.Quelques conseils pour éviter les erreurs de débutant :-faire attention avec tous se qui est fil de fer ou trucs pointue dans la cage, du style accroche pour mettre le nid en hauteur ou fil de fer pour l'os de seiche.
-ne pas trop charger les oiseaux en nourriture bien qu'il faille les chauffer, il ne faut pas surcharger, le foie gras est très vite arrivé (donc évité les mélanges trop riche en graine noir il faudra dans se cas le "blanchir" avec de l'alpiste) et surtout ne pas trop chauffer les oiseaux, sinon risque de femelle qui abandonne les petits pour renicher, ou bagarre incessante. Ou male qui fou tout en l'air et tue tout les petits pour recocher ou bien souvent qu'il cassent les oeufs et cela est très démoralisant surtout si les oeufs était fécondé de nombreux éleveurs le sépare une fois la ponte terminé pour évité tout problèmes .-ne pas trop manipuler les oiseaux a la main, sa les stress énormément.-dès maintenant traiter contre les poux pour éviter de perdre des jeunes bêtement soit par de la poudre insecticide ou avec de l'ivomec , sinon une petite astuce c'est de suspendre un peu de tanaisie au dessus des cages et dans le nids c'est un très bonne anti-poux.-éviter de trop les déranger, juste une fois par jours pour changer l'eau et le reste, c'est suffisant.-observer régulièrement les oiseaux, même quelques minutes par jour, pour éviter les problèmes de dernière minute comme il en vient souvent en période de reproduction. Style mal de ponte ou trucs comme sa.-ne pas être impatient, sa ne fait faire que des bêtises !!!!!!-essayez de camoufler la cage et les nids au maximum pour qu'ils se sentent bien car les chardonneret aime bien être caché .

Si vous elevez du chardonneret et que vous appliquez une méthodes différentes ne la changez surtout pas, et au contraire faite la partagé, car nous ne publions qu'une méthode parmi tant d'autre ....


 

الخميس، 24 مارس 2016

الحسون الجميل




LE CHARDONNERET ELEGANT OU CHARDONNERET EUROPEEN

( Femelle ).Photo : Lasse Olsson


( Mâle ) Photo : A. Fosse

Nom Scientifique : Carduelis carduelis carduelis.

Noms Vernaculaires : Français : Chardonneret élégant, Chardonneret européen.
Portugais : Pintassilgo comun.
Anglais : Goldfinch, Eurasian goldfinch, European goldfinch.
Allemand : Stieglitz, Distelfink.

Italien : Cardellino.
Espagnol : Jilguero.

Néerlandais : Putter.

Première description de la forme nominale par le naturaliste Suédois Carl Von LINNE en 1758. Ordre des passériformes, famille des fringillidés, sous famille des cardualinés, son espérance de vie est de six à huit ans .C'est remarquablement le plus coloré parmi les carduelis dont la livrée attire le regard par ses couleurs chatoyantes. Sa taille est de douze centimètres. Il existe douze sous espèces, forme nominale comprise, neuf à têtes noires et trois à têtes grises dont les différences résident surtout dans les couleurs du plumage et la taille. ( Onze centimètres huit pour la sous espèce la plus petite et quinze centimètres pour la sous espèce la plus grande le "Carduelis carduelis major" ). Il existe une forme de taille intermédiaire entre Carduelis c. carduelis et Carduelis c. major elle est inclue dans la forme nominale Carduelis carduelis carduelis . Elle a été décrite par le naturaliste Russe BUTURLIN en 1907, il s'agit de "Carduelis carduelis volgensis".


DESCRIPTION :

Le mâle possède un masque rouge sur la face de la tête, ce masque rouge s'étend du menton jusque derrière les yeux séparé par du noir brillant au niveau des lores. Une bande noire s'étend de la calotte à l'occiput et se sépare en forme d'arc de chaque côté de part et d'autre de la tête. Les parotiques sont de couleur blanc chamois. Le bec est effilé et pointu de couleur chair avec un trait noir sur la mandibule supérieure. La mandibule inférieure est également de couleur chair avec un trait noir à son extrémité. La base du bec est entouré de soies rictales noires. La gorge est blanchâtre délimité en dessous par du brun qui s'étend de part et d'autre de chaque côté des flancs . Sur la poitrine se dessine un champignon blanc. Le dos et les scapulaires sont brun chamois, le bas du dos et le croupion sont brun chamois pâle. La zone ventrale est blanche, la queue est noire avec à l'extrémité et de manière symétrique des rectrices extérieures une tache blanche. Suivant les individus il peut y avoir quatre, six à huit taches blanches sur l'ensemble des rectrices. Les rémiges sont brun noir avec les bouts blancs. Les moyennes couvertures sont jaunes et forment une magnifique bande alaire. Les pattes sont de couleur chair avec les ongles gris. Le dimorphisme sexuel ne tranche pas de manière très nette. En général le mâle à le bec plus long d'un millimètre, le masque rouge est plus étendu que celui de la femelle, le mâle est de stature plus importante et les petites couvertures sur ses épaules sont noires finement bordées de brun.

La femelle possède un masque rouge sur la face de la tête, ce masque rouge s'étend du menton jusqu' au trois quart des yeux séparé par du noir brillant au niveau des lores. Une bande noire s'étend de la calotte à l'occiput et se sépare en forme d'arc de chaque côté de part et d'autre de la tête. Les parotiques sont de couleur blanc chamois. Le bec est effilé et pointu de couleur chair avec un trait noir sur la mandibule supérieure. La mandibule inférieure est également de couleur chair avec un trait noir à son extrémité. La base du bec est entouré de soies rictales grises noirâtres. La gorge est blanchâtre délimité en dessous par du brun qui s'étend de part et d'autre de chaque côté des flancs. Sur la poitrine se dessine un champignon blanc. Le dos et les scapulaires sont brun chamois, le bas du dos et le croupion sont brun chamois pâle. La zone ventrale est blanche, la queue est noire avec à l'extrémité et de manière symétrique des rectrices extérieures une tache blanche. Suivant les individus il peut y avoir quatre, six à huit taches blanches sur l'ensemble des rectrices. Les rémiges sont brun noir avec les bouts blancs. Les moyennes couvertures sont jaunes et forment une magnifique bande alaire. Les pattes sont de couleur chair avec les ongles gris. En général la femelle a le bec plus court , le masque rouge est moins étendu que celui du mâle, elle est de stature plus petite , les petites couvertures sur les épaules sont gris terne largement bordées de brun.